تسجيل دخول

عام الاستعداد للخمسـين


الملاحظات

صفحة 6 من 6 الأولىالأولى ... 4 5 6
النتائج 51 إلى 57 من 57
  1. #51
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    12 - 8 - 2014
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    34

    رد: قصة فصول حياتي من كتاباتي

    ==&==&==
    البارت 17
    ==&==&==

    عقب ما مر اسبوع عالاحداث ... سعيد بعده فالعنايه لانه حالته خطيره اما هنادي اليوم بيكون كتب كتابها فالبيت ... احمد من عقب ما عرف عن حالة حور بدا يبتعد عنها شوي شوي اما حور فكانت مشغوله ويا حصه عشان حفلة العرس ... الصبح في بيت ابو سلطان ... كانو الرياييل فالميلس و المليج وياهم اما الحريم فكانن فالصاله ... هنادي كانت يالسه بينهن بس الي يشوفها يقول انها مب العروس لانها ما كانت لا تمتكيجه و لا مستانسه ...

    وسط قلبي قلت احبك و زود .. و حبك زادني الم و حسره
    وسط الحزن ارسم الم و حدود .. للقلب الي اكتسب المره
    وسط حسافة الشوق الي موعود .. بالحب الي كان ينتظره
    وسط كل ناس و الحشود .. انتظر من له بس نظره
    و اقول لرب السماوات لا تعود .. لي بالالم و الشوق و الغدره

    هنادي في خاطرها [ هم ما عاد يهمني اليوم شي . خلاص هنادي الي كانت روح البيت ماتت . خلاص ما عاد لها وجود . حسافه يا امايه جتلتي بنتج و انتي ما تدرين . اااااااااااه ياليتك يا سعيد تي و اشوف شو صار بي من عقبك ]

    تنتبه هنادي على امها الي ترمسها ...

    ام هنادي : هنادي قومي و سيري صوب باب الميلس

    قامت هنادي و خلاص منهاره من الداخل ... وقفت هنادي صوب الباب و تسمع صوت المليج و هو يسالها اذا موافقه على منصور ...

    هنادي بدون اي احساس : موافقه

    طلع ابو سلطان و عطى هنادي الكتاب عشان توقع عليه ... تمت هنادي اشوف الكتاب و تدمع عيونها ... وقعت هنادي و حطت القلم فالكتاب ... بدو الرياييل يباركون لمنصور عالملجه اما هنادي فكانت واقفه مكانها ... ين ام هنادي و ام منصور و باركن لهنادي بالملجه ... يلسن الحريم بالصاله ...
    ام منصور مستانسه : الـــــــــــــــف مبرووووووووووووك يالغاليه عالملجه و الله يتمم لكم على خير فديتج
    ام هنادي : الحمدلله . الله يتمم لكم على خير غناتي
    تمت هنادي ساكته و ما رمست ... استغربن الحريم من هدوء هنادي بس بعد كملن سوالفهن ... انسير عند الشباب الي كانو بالمستشفى ... كانو يالسين برع غرفة العنايه يتريون الدكتور يظهر ...
    راشد مستغرب : بو شهاب ليش ما سرت ملجة اختك ؟؟
    احمد : و ليش اسير هناك ؟؟؟ تباني اصفق لهم مثلا ؟؟
    راشد : بو شهاب هاي اختك و لازم تفرح لها
    احمد : يوم هي مب فرحانه كيف تباني اشاركهم حزنها . خله على الله يا ريال
    راشد : شو قصدك ؟؟
    احمد : مرت ابويه قالتلها اذا ما وافقتي على منصور بتبرى منج
    فتح راشد عيونه : شــــــــــــو ؟؟ معقوله ؟؟؟
    احمد : معقوله منها . اصلا هنادي كانت موافقه على سعيد بس بعدين غيرت رايها بسبت امها العقربه
    راشد : لا حول لله و لا قوة الا بالله
    احمد : خلنا نغير الموضوع . خبرني شو صار عالسفره لالمانيا ؟؟
    راشد : رتبت الموضوع ويا السفاره و الحمدلله عقب اسبوعين بتكون السفره
    احمد بتنهد : اااااااااااااااه ها كله بسبتي . انا السبب الي صار لسعيد
    راشد : لا تيلس تلوم عمرك و الي كان مكتوب صار . انا الي معور قلبي باجل عرسي و بخليه عقب شهرين
    ابتسم احمد ...
    راشد : هيه الحين اوكي . ابتسم ياخوي ترى الدنيا ما تسوى
    احمد : يالتني ارتاح عشان ابتسم . والله يا بو سنيده احس هموم الدنيا كلها على راسي
    راشد : و انت شو الي خلاك مهموم هالكثر ؟؟
    احمد : تحيد البنت الي عرفتها بالمنتدى
    راشد : هيه قصدك حور العيون . بلاها ؟؟
    احمد : طلعت ما ترمس و لا تقدر تسمع . اقولك اول ما خبرتني انصدمت
    فتح راشد عيونه : قول و الله
    احمد : والله . ااااااااااخ علقت قلبي بوحده ما اعرف عنها اي شي و يوم عرفت ابا ابتعد عنها بس مب رايم
    راشد : و ليش تبتعد عنها ؟؟ بالعكس تمسك فيها
    احمد : كيف تباني اتمسك فيها و هي من ذو الاعاقه
    استغرب راشد : ليش من متى كانت الاعاقه حجه عشان تبتعد عنها ؟؟ ترى هالشي غصبا عنها
    نزل احمد راسه : ادري بس هي ما خبرتني من البدايه انها جيه
    راشد : لو كانت مخبرتنك من البدايه جان ابتعدت عنها . بو شهاب ترى مب كل شي ينقال
    تحسف احمد لانه كان يحاول انه يبتعد عن حور ...
    راشد : يلا قوم نطلع ترى يلستنا مالها معنى
    احمد : ليش وين تبا اسير ؟؟
    راشد : اي مكان المهم انسوي شي بدال اليلسه عالفاضي
    قامو الشباب و طلعو من المستشفى ... عند حور و حصه الي كانن في محل من محلات الفساتين ... كانت حصه اجرب الفستان الي اختارته لحفلتها ... تاشر حصه لحور عشان تسالنها لو اوكي و لا لاء و اشرت حور بهيه ... طلعت حور فونها و اشوف اخر محادثه بينها و بين احمد ...

    حور في خاطرها [ معقوله احمد ما يبا يرمسني ؟؟!! همم ما اقدر الومه بس انا شو بايدي . ليش كل حد يلومني على حالتي ؟؟ ]

    قامت حور و اشوف فستان ابيض عيبها وايد ...

    حور في خاطرها [ الله روعه هالفستان ( بحزن ) اتسائل هل بيي يوم و البس نفس هالفستان ؟؟ ما اعتقد ]

    حصه : حور
    شافت حور حصه و استانست لها بس من الداخل كان عندها الف سؤال و سؤال ... خذن البنات الفستان و طلعن من المحل ... ركبن البنات السياره ... نزلت حور شوي الجامه و سكرت عيونها و الهوى يهب على ويها ...

    حصه : حور
    شافت حور حصه ...
    حصه تاشر و ترمس بالبطيء عشان تستوعب حور الرمسه : انسير ناكل اسكريم صوب الكورنيش ؟؟
    استانست حور و اشرت بهيه ...





    يتبع

  2. #52
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    12 - 8 - 2014
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    34

    رد: قصة فصول حياتي من كتاباتي

    عقب ما وصلو الشباب صوب الكورنيش تمو يمشون ... يرن فون راشد ...
    راشد : هلا و غلا
    مريم : لا ترمسني . زعلانه منك
    راشد : افااااا حياتي زعلانه مني
    مريم : هيه لانك ما اتصلت لي . من الصبح و انا اترياك تتصل
    راشد : اسف حياتي كنت مشغول ويا ربيعي
    مريم : عيل خلاص سير ازوج ربيعك . شو تبا فيني
    راشد : هههههههههههه افا ترى حياتي ما تسوى بلياج
    ياشر راشد لاحمد انه يجدم و يخلي راشد وراه عشان يقدر يسولف ويا حرمته عالفون ... ابتسم احمد و سار عنه ... تم احمد يشوف البحر ... وصلن البنات للكورنيش و خذن الايسكريم ... طلعن البنات و تمن يمشن صوب البحر ... حور و هي تاكل الايسكريم شافت واحد شكله مالوف ... تمت حور اشوف احمد و احمد يشوفها ... تم احمد يحاول انه يذكر حور ...

    احمد في خاطره [ مب جني شفت هالبنت مكان ؟؟ امممم مب مذكر . هيه صح قبل خذت عني العطر فالسفير و بعد شفتها يوم كنت بالسينما ]

    حور و هي تاكل الايسكريم طاح شوي على عباتها ...
    حصه : حور
    ابتسمت حور و هي تاشر لحصه انها بتنظفه ... تم احمد يشوف الي يصير جدامه و مب مستوعب اي شي ... كان حاس بقلبه الي يدق بسرعه ... كان احمد بسير يسال حور لو كانت هي نفسها الي هو يعرفها بس ما قدر يحرك ريوله ... ايي راشد صوبه ...
    راشد : بو شهاب
    لف احمد راسه لراشد و علامة الاستفهام على ويهه ...
    راشد : بلاك يا ريال ؟؟
    احمد : لاء ماشي
    شاف احمد صوب وين كانن البنات بس ما شافهن ...

    احمد في خاطره [ معقوله هاي حور ؟؟ ما اعرف يمكن كنت اتخيل بسبب تفكري فيها . ااااااااااه شو سويتي فيني يا حور ؟؟ ]

    راشد : بو شهاب يلا خلنا انسير
    سارو الشباب و ركبو السياره ... كان احمد بعده يفكر بحور و ما انتبه لراشد الي يرمسه ... راشد و هو يسوق يشوف احمد و ما انتبه عالسياره الي جدامه ... انصدمت سيارة راشد بسيارة حصه بس بالخفيف ... نزلو حصه و راشد من السياره عشان يشوفون شو صار ...
    راشد : اسف اختي ما انتبهت
    حصه : معليه ما صار شي الا خدش
    ردت حصه و ركبت سيارتها ... ركب راشد سيارته و هو مستغرب من احمد ... عند حور ... كانت تحاول تذكر احمد بس ما قدرت و اشوف ليت احمر فالبيبي ... فتحت حور المسن و اشوف محادثه من خديجه ...

    غبت عنك لكني افكر فيك .. حتى لو كنت بعيد عني
    انته الغلا و القلب يبيك .. يا من حبك فالحشى سكني
    لك منزله و مرفوع مستواك .. بين الناس و الخلايق تلومني
    لاكني ما اهتم لرمست عذالك .. دامك حبيبي و الشوق جاتلني

    سكون الليل : اشتقت لج غناتي
    حور العيون : نورتي البلاد خدوتي
    سكون الليل : منور باهله فديتج . كنت ابا اشغل الخدمه فالسعوديه بس امايه ما خلتني قالت انتي يايه تعمرين بيت الله
    حور العيون : صدقها انتي سايره هناك عشان اصلين و تعبدين الله
    سكون الليل : يلا الحمدلله
    حور العيون : عمره مقبوله فديتج و الحمدلله على سلامتج
    سكون الليل : الله يسلمج فديتج . ها شو اخر اخبارج ؟؟
    حور العيون : اخباري زينه سويت العمليه و الحين تحت العلاج
    سكون الليل : والله . الله استانست لج حواري
    حور العيون : الحين بديت اسمع شوي شوي . هيه صح تعالي بيتي اليوم لانه بنسوي حفلة عرس حصه و محمد
    سكون الليل : والله . خلاص بخبر خالي عشان ايبني
    تمن البنات يسولفن ... عقب ما صار الظهر ... بيت ابو سلطان ... كان ابو سلطان مسوي غدا للرياييل بمناسبة ملجة بنته ... كانت هنادي يالسه في غرفتها ... كانت يالسه عالشبريه و دموعها اطيح على خدودها ...

    هنادي في خاطرها [ ليش يستوي بي جيه ؟؟ ليش ؟؟ خلاص من الحين انا صرت حرمت شخص ثاني غير سعيد ؟؟ ( اصارخ ) لااااااااااااااااااااااااااااااء مابا . مابا ]

    حطت هنادي راسها هالمخده و هي اصيح و تسمع صوت امها ورا الباب ... ما كانت هنادي بتفتح بس فتحته ...
    هنادي : ها امايه
    ام هنادي : ابوج يقولج انزلي تحت عشان يشوفج منصور
    هنادي : مابا تعبانه
    ام هنادي : هنادي لا تعاندين . يلا اجهزي و انزلي
    صارخت هنادي : قلت مابا يعني مابا
    عصبت ام هنادي و عطت بنتها طراق على خدها ...
    ام هنادي : الي قلته سويه بدون نقاش
    سارت ام هنادي و تمت هنادي اصيح على حالها ... عقب ما اجهزت هنادي عالخفيف نزلت للصاله ... وصلت هنادي عند منصور و امها و كان منصور بسلم عليها بس هي ردت على ورا و يلست عالغنفه ... استغربو منصور و ام هنادي ...
    ام هنادي : ايلس يالغالي . بسير ايب لكم عصير ؟؟
    منصور : لا ما يحتاي عموه
    ام هنادي : لا تستحي يا ولدي . خذ راحتك
    ابتسم منصور لعمته ام هنادي و يشوف هنادي الي منزله راسها ... سارت ام هنادي للمطبخ ...

    منصور في خاطره [ شكلها مستحيه مني . معليه مع مرور الايام بتتعود عليه و بتعرف منو منصور ]

    منصور : اقول هنود
    ما طالعته هنادي ...
    منصور : هنود حبيبتي
    عصبت هنادي : اولا انا اسمي هنادي مب هنود و ثانيا انا مب حبيبتك . اذا كان عندك شي قول و سير
    منصور : شكلج معصبه بس معليه ها شي طبيعي
    هنادي : هيه معصبه منك لاني اكرهك و اكره اليوم الي خطبتني فيه
    استغرب منصور من اسلوب هنادي ... تيي ام هنادي و هي يايبه العصير ...
    ام هنادي : تفضل الغالي
    منصور : مشكوره عموه بس خليه المره اليايه لاني بسير الحين ( قام و هو يشوف هنادي ) مع السلامه
    هنادي بصوت واطي : روحه بلا رده
    طلع منصور من البيت و هو مقهور من هنادي ... يلس بالسياره ...
    منصور : عنبو اسميها شابه ضو . بس ما عليه انا اراويها . ما اكون ولد خليفه لو ما راويتج الويل يا هنادي
    عقب ما اذن العصر ... في بيت ابو خليفه الي هو ابو ريم ... طلع ابو خليفه من البيت و هو يزقر سلوى ...
    ابو خليفه : يلا سلوى تراني تاخرت عالريال
    سلوى : يايه يايه اصبر شوي
    ابو خليفه : لا حول لله تراني مواعد الريال اييه الحين
    سلوى : ابويه بس شويه
    هالوقت طلع سالم من بيته ... سار سالم صوب سيارته و شاف ابو خليفه
    سالم : عمي ابو خليفه
    لف ابو خليفه لسالم : هلا الغالي
    سالم : شحالك ؟؟
    ابو خليفه : بخير يا ولدي بس شكلي بتخبل من هالبنيه
    طلعن ريم و سلوى برع و شافن سالم ... سالم شاف ريم عادي و لا جنه مهتم فيها ... استغربت ريم بس استانست انه ما يلعوزها الحين ... كان سالم يشوف سلوى و هي اشوفه بنظره بارده ...
    ابتسم سالم : عمي ابو خليفه
    ابو خليفه : ها يا ولدي
    سالم : اذا كنت مشغول سير و انا بوصل سلوى الجامعه
    ابو خليفه : لا يا ولدي مابا اعبل عليك
    سالم : ولو عمي ها واجبي و بعد دامنا سايرين نفس الطريج ما يحتاي توصلها انت
    ابو خليفه يفكر : انزين يا ولدي
    فتحن البنات عيونهن ...
    سلوى : شو انا اسير ويا هذا ؟؟ لاء مابا
    عصب ابو خليفه : مب على كيفج
    بوزة سلوى و ابتسم سالم اما ريم فما كانت مصدقه ان سالم تغير ... كانت تحس انه بدا يميل لسلوى بس هل نواياه زينه صوبها و لا شي ثاني ... صح انه الحين ما يلعوزها بس تلعويزه لسلوى كان محيرنها ... ركبت سلوى سيارة سالم بس ورا ... حرك سالم سيارته و تمت ريم اشوفهم ... سارت ريم لبيت ام احمد و اشوف حور الي يالسه بالصاله ... ابتسمت حور لريم بس ريم ما ردت عليها لانها كانت تفكر باختها ...

    حور تاشر " ريمي شو رايج انسير العمره الشهر الياي "
    ريم " من وين يتج فكرة العمره ؟؟ "
    حور " خدوي كانت سايره ويا امها و خالها الي يدرسني فالمركز و اليوم ردت "
    ريم " حلو بس ما عندج محرم "
    حور " هيه صح لازم محرم . لو قلت لسالم ما بطيع لانه مشغول بدوامه و الجامعه . خساره ابا اسير "
    ريم " تقدرين اسيرين بس كزياره مب تعمرين "
    حور " عادي المهم ازور بيت الله "
    ريم " خلاص عيل انا برمس ابويه و بشوف لو بطيع انسير كنا جماعه "
    استانست حور ...
    ريم " تعالي متى بتي المكيره عشان تعدل حصه ؟؟ "
    حور " يت و هي داخل "
    ريم " انزين انتي ما بتتمكيجين ؟؟ "
    حور " امبلا بسوي لعمري خفيف . انتي شو بتلبسين ؟؟ "
    ريم " عباه مسكره و عليها ديزاين حلو و انتي "
    حور " حصوه اصرت اني استاجر فستان عشان البسه بالحفله حتى اني ما ابا "
    ريم " ليش هاي حفلة اختج و لازم تكونين حلوه فيه "
    حور " ادري المهم "
    تمن البنات يسولفن ... انسير لسالم و سلوى ... كانت سلوى معصبه من سالم على حركته الي سواها انه يوصلها الجامعه ... كان سالم يبتسم و هو يشوف سلوى بالمرايه الجداميه ... شغل سالم المسجل و تظهر اغنية ( مجنون ) لبلقيس ... تمت سلوى اشوف سالم بالمنظره و تتافف ... عقب ما خلصت الاغنيه ...
    سالم : ها سلوى عيبتج الاغنيه ؟؟
    سلوى : ليش انت كاتب كلمات هالاغنيه ؟؟
    انقفط ويه سالم : لاء
    سلوى : عيل خلاص مالك حق تسال
    سالم : ههههههههههههه شكلج موليه مب طايقه وجودي وياج
    سلوى : تعرف شو ودي اسوي بك . ابا اشلك و اعقك بالبحر
    سالم : عنبو شريره
    سلوى : هيه لاني اكرهك
    سالم : هههههههههه بس انا احبج
    فتحت سلوى عيونها اول ما قال سالم انه يحبها ...
    سلوى : نعم
    سالم : هيه احس اني بديت احبج . صح اني كنت اضارب وياج قبل بس الحين الوضع تغير
    سلوى : و شو الي خلى الاستاذ سالم ----- يحبني
    سالم : امممم يمكن لاني اشوفج الحين بنوته
    انصدمت سلوى : نــــــــــــــعــــــــــــــــم
    سالم : ههههههههههههه بلاج ؟؟
    سلوى : وقف السياره الحين
    استغرب سالم : ليش ؟؟
    سالم : قلت وقف
    وقف سالم السياره على طرف و لف عشان يشوف سلوى ...
    سالم مستغرب : بلاج ؟؟
    سلوى : افتح القفل ابا انزل
    سالم : شـــــــــــو ؟؟ انتي مينونه
    سلوى : مب اين منك
    سالم : انزين بس اول خلينا نوصل للجامعه عقبها سوي الي تبينه
    سكتت سلوى و كمل سالم الين ما وصلو الجامعه ... اول ما وقف سالم السياره نزلت سلوى و سكرت الباب بقوه ...

    سالم : خيــــــــــــــــــــــــــــبه ( ابتسم ) معليه انا وراج وراج

    عند هنادي الي كانت يالسه اصيح من عقب ما هزبتها امها بسبت انها خلت منصور يسير ... حد دق الباب ...
    هنادي بنبرة صياح : مابا اشوف حد . الله يخليكم خلوني بحالي
    ميثه : هنادي انا ميثه
    فتحت هنادي الباب بسرعه و تحضن ميثه ... انصدمت ميثه ... دشن البنات و يلسن عالشبريه ...
    ميثه : هنادي عيونج متورمات من الصياح
    هنادي : هممم عادي فديتج و الايام اليايه بصيح اكثر على حالي
    ميثه : لا تقولين جيه . الواحد يتفاؤل بالخير مب يتشائم جيه
    هنادي : على شو اتفائل يا حسره . تاخذين واحد ما تبينه غصبا عنج و الانسان الي يحبج طايح بالمستشفى ولا بعد انتي السبب في طيحته
    تمت هنادي اصيح ...
    ميثه : حاسه فيج فديتج بس هالي مكتوب لنا
    حاولت ميثه انها تخفف على هنادي ... عقب ما هدت هنادي شوي ...
    ميثه : هنود تراني اطلقت
    فتحت هنادي عيونها : شـــــــــــــــــو ؟؟ ليش ؟؟
    ميثه : هو طلقني بروحه . تحيدين الشباب الي كانو فالسفير
    هنادي : هيه الي طلعو يعرفونج
    ميثه : واحد منهم كان اخوه . اخوه خبره انه يعرفني فقام و طلقني بس انضربت من ابويه ضرب الين ما طحت بالمستشفى اسبوع
    هنادي : لا حول لله . اعوذ بالله من ابويج شيطان ( انتبهت عالي قالته ) سوري
    ميثه : عادي فديتج اصلا انا الي هي بنته اكرهه و احتقره . من صغري و انا مب حاسه بوجود ابويه و يوم غصبني عالزواج كرهته اكثر لدرجة اني عادي اجتله
    تمن البنات يسولفن ... عقب ما صار الفليل ... في بيت ام احمد ... الكل موجود فالصاله و بدا الاحتفال لزواج محمد و حصه ... كانو حاطين الحان بس بدون اغاني ... عالساعه 8 دشت حصه وهي تبهر الكل بطلتها ... كانت لابسه فستان ابيض بسيط بس كان روعه عليها ... كانو يايبين مصورات عشان يصورون الحفله ... يلست حصه عالكرسي و كل حد سلم عليها و اصورو وياها بعد ... عقبها بربع ساعه دش محمد و سلم على حصه ... حور و هي اشوف هاللحظات الحلوه كانت تفكر هل بيي يوم بتكون من نصيب حد ؟؟ هل القدر بيجمعها ويا احمد و لا بفرقهم ؟؟؟ ...






    نبض القصيد

  3. #53
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    12 - 8 - 2014
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    34

    رد: قصة فصول حياتي من كتاباتي

    ==&==&==
    البارت 18
    ==&==&==

    عقب ما مر شهر كامل عالي صار ... راشد و سعيد سافرو المانيا عشان العلاج ... اما الشخصيات الثانيه اكثرهم قررو يسيرون العمره بالباص ... حور و حصه و محمد و ريم وياهم ... اما من عايلة ابو سلطان احمد بس ... عالظهر ... ركبو كلهم الباص ... كانت حور يالسه صوب الدريشه و ريم حذالها ... الصوب الثاني حصه بروحها لانه محمد يالس جدام ويا الشباب ... كانت حور وايد مستانسه لانها بشوف مكه ...

    تاشر حور لريم " ريم ما اصدق سايرين العمره "
    ابتسمت ريم " و انا بعد خاصة ابويه ما طاع بالبدايه اني اسير بروحي وياكم . حور خليني ايلس صوب الدريشه "
    حور " فالرده انتي ايلسي بس هالمره انا بيلس "

    بدا يتحرك الباص و يوقف عشان ياخذ الباقيين و كان امبينهم احمد ... ركب احمد الباص بس ما انتبه على وجود حور الي كانت اطالع برع ... تحرك الباص و الكل فيه من حريم و رياييل و يهال ... عقب ما مر الوقت وقف الباص صوب محطة البترول عشان يصلون و يقضون حجاتهم ... عقب ما تحرك الباص مره ثانيه ... كانت حور تقرا ادعية المسلم و عقب ما خلصت تمت اشوف برع و هي متحمسه انها بشوف بيت الله ... عقب ما مرت الساعات و صار الفليل وصلو صوب حدود السعوديه ... الكل نزل من الباص و يلسن الحريم صوب مكان الانتظار الين ما يخلص التفتيش ... عقب ما خلص التفتيش الكل ركب الباص و تحركو ... تم الباص يتحرك الين ما وصلو لمحطة البترول و وقف هناك ... الكل نزل عشان يصلي و يغسل ويهه ... نزلن ريم و حور و سارن صلن ... عقب ما خلصن تمن حور و ريم واقفات برع ...

    تاشر ريم " حور تبين تشربين شي ؟؟ "
    حور " هيه ابا اشرب جاي "
    ريم " يلا قومي انسير نشتري "

    سارن البنات للمطعم الي يبوعون فيه الجاي ... دشن البنات و طلبن لهن جاي و يدش احمد المطعم ... احمد ما لاحظ حور لانها معطتنه ظهرها ... عقب ما خذن البنات الجاي طلعن من المطعم ... عقب ما تحرك الباص ... مرت الساعات و صار الظهر ... الكل نزل عشان يتغدا ... عقب ما خلصن حور و ريم غداهن طلعن من المطعم عشان يردن الباص ... كان احمد واقف جدام الباص و يشوف حور الي كانت تمشي جدامه ... تم احمد يشوف حور و مب مصدق انها هي ...

    احمد في خاطره [ معقوله هاي حور ؟؟ لا لا شكلي اتوهم . ياربي من يوم شفت هاذيج البنيه صوب الكورنيش و انا اتخيلها حور الي اعرفها ]

    جدمن حور و ريم و ركبن الباص ... عقب ما مر الوقت ... كان احمد يشوف حور كل ما كانت تنزل بس ما كان يصدق انها هي حور العيون ... على وقت المغرب وصل الباص للمدينه المنوره و للفندق الي بتمون فيه ... الكل نزل و طلعو شنطهم ... نزلت حور و وقفت عالرصيف و شنطتها وياها ... حصه اول ما نزلت تمت ادور حور ...
    حصه ترمس محمد : محمد شفت حور
    محمد : لاء ما شفتها
    حصه و هي تحاتي اختها : ياربي وين سارت هالبنيه
    شاف احمد حصه : خير اختي منوا دورين ؟؟
    حصه : ادور اختي حور مادريبها وين سارت ( تزقر حور ) حور وينج ؟؟
    تسمع حور صوت حصه من بعيد ... شافت حصه حور و ارتاحت لانه اختها بخير اما احمد كان يشوف الي يصير ...

    احمد في خاطره [ خاطريه اسال اختها لو هي حور الي اعرفها و لا لاء بس اوووف مب قادر ]

    كانت حور ملاحظه نظرات احمد بس مطنشتنه ... دشن البنات و حطن اغراضهن فالغرفه و طلعن لصلاه المغرب ... كانن حور و ريم في غرفه وحده اما الغرفه الثانيه كانو حصه و محمد ... عقب ما خلصن البنات صلاتهن حاولن يدشن الروضه الي فيها قبر النبي عليه الصلاة و السلام بس ما قدرن ... اذن العشى و عقبه ردن الفندق عشان يرتاحن ...

    اليوم الي عقبه ... قامن البنات من الرقاد و يسمعون صوت الباب ...
    ريم و هي لابسه شيلتها : منو ؟؟
    المسؤول : انا المسؤول . ترى الريوق جاهز
    ريم : انزين . مشكور
    غسلن البنات ويهن و طلعن عشان ياخذن ريوقهن ... اول ما طلعن البنات من غرفه شافت حور احمد الي كان يشوفها ... لفت حور ويها عنه و هي مستغربه من نظراته ... خذن البنات ريوقهن و ردن الغرفه ... كانت حور تفكر في احمد و مب عارفه ليش اتحس انها تعرفه ... انتبهت حور لريم الي كانت تهزها ...

    ريم " وين سرتي ؟؟ "
    حور " ماشي بس كنت افكر . ريم لاحظتي نظرات هذاك الريال الي اول ما طلعنا تم يشوفنا "
    ريم " هيه اصلا من امس و هو يشوفج "
    حور " تدرين احس شكله مالوف لي ( اذكرت ) صح شفته صوب الكورنيش يوم كنت ويا حصوه "
    ريم " خليه يزول الحين و ايلسي كملي ريوقج "
    تمن البنات ياكلن بس حور ما قدرت اطلع احمد من تفكيرها ... عقب ما خلصن البنات سارن صوب غرفة حصه و محمد ...
    ريم : حصوه انا و حور بننزل تحت
    حصه : انزين سيرن و انا بييكن بعد شوي
    نزلن البنات بالاصنصير ... كانن البنات يسولفن بالاشارات ... اول ما انفتح باب الاصنصير شافت حور احمد الي كان يالس فالوبي ويا الشباب الي وياه ... طلعن البنات و يلسن الصوب الثاني ... كانو احمد و حور يشوفون بعض ...

    حور في خاطرها [ ليش احس اني اعرفه ؟؟ و ليش هو يطالعني جيه اوووف تراني انحرج . خلاص خلني اطنش نظراته ]

    نزلت حور راسها و تمت اشوف البيبي عشان تنشغل عن احمد ( كان البيبي بدون خدمه ) ...

    احمد في خاطره [ معقوله الي جدامي حور . احسني مب مصدق اني اشوفها جدامي و لا بعد وياي فالعمره ]

    طلعو حصه و محمد من الاصنصير و سارو ويا بعض ... فاليوم الثاني ... كان المسؤول مسوي زياره يعني الي يبا يسير و يشوف مسجد قباء و ذو القبلتين و جبل احد ... عالظهر عقب وقت الغدا ... في غرفة حور و ريم ... كانن يجهزن عشان يسيرن الزياره ... طلعن البنات من الغرفه و يشوفن احمد و واحد من الشباب وياه ... حور اول ما طاحت عيونها بعين احمد نزلت عيونها ...
    احمد يرمس البنات : حياكن
    ريم : لا مشكور
    طلع احمد من الاصنصير : الحين حياكن
    ابتسمت ريم : مشكور
    دشن البنات الاصنصير ... نزلن تحت ... ركبن البنات الباص و يلست حور صوب الجامه ... كانت مستغربه من نظرات احمد و موقفه انه طلع من الاصنصير عشان هن ينزلن ... اشوف حور احمد الي كان واقف برع الباص ... تمت حور اشوفه و تلاحظ انه يشوفها ... انحرجت حور و لفت ويها صوب ريم ... ركبو الباقيين و منهم حصه و محمد عشان يتحرك الباص ... اول مكان كان مسجد قباء و صلو فيه صلاة العصر ... حور و ريم و هن رادات شافن الشباب الي كانو واقفين برع ... لمحت حور نظرات احمد بس طنشته و سارت جدام ويا ريم ...

    حور في خاطرها [ ياربي ها ليش يطالعني جيه ؟؟ تراه يربكني . اوووف كل ما اسير مكان القاه يطالعني ]

    الكل ركب الباص عشان يسيرون المكان الثاني و هو جبل احد ... كان الجو مغيم و الهوى قوي ... نزلن البنات و حصه وياهن ... و هن يمشن حسن بالهوى الي كان يطير عبيهن و النفاف الخفيف ...
    ريم و هي ميوده شيلتها : اسمي الهوى طير عباتي
    حصه : بنات يلا خلونا انرد للباص
    ردن البنات للباص ...





    يتبع

  4. #54
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    12 - 8 - 2014
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    34

    رد: قصة فصول حياتي من كتاباتي

    عقب ما تحرك الباص للمكان الثالث و الاخير الي هو مسجد ذو القبلتين ... عقب ما خلصو الصلاة في مسجد ذو القبلتين ردو للفندق ... نزلن البنات من الباص و يوم يا دور حور شافت احمد الي كان واقف صوب الباب ... استحت حور و نزلت عيونها ... عقب ما اذن العشى سارن البنات و صلن فالمسجد النبوي ... و هن يالسات ...
    حصه : اسميه اليوم كان حلو
    ريم تضحك : ههههههههه صدقج خاصة يوم هب علينا الهوى زين ما طير لي عباتي
    ضحكن البنات ... حور كانت تسمعهم بس عقلها مشغول باحمد ...

    حور في خاطرها [ ليش مب قادره اطالع هالريال من راسي ؟ اوووف ياربي ساعدني ]

    تنتبه حور على حصه الي تقوللها قومي ...

    استغربت حور و اشرت " وين بنسير ؟؟ "
    حصه " بنسير نصلي فالروضه الي فيها قبر النبي عليه السلام "
    حور " عليه الف الصلاة و السلام . بس زحمه هناك "
    حصه " طبيعي فديتج لانه اذا صليتي عالزوليه الخضرا و تمنيتي شي بيتحقق لج "

    ريم : والله ؟؟ منو قالج جيه ؟؟
    حصه : قريت بالنت و بعد محمد قالي

    قامن البنات و سارن ... كان زحمه هناك بس قدرن البنات هالمره يدشن داخل و يصلن عالزوليه الخضرا ... كل وحده من البنات دعت الي بخاطرها و عقبها طلعن من هناك عشان يردن للفندق ... و هن طالعات شافن محمد ...
    حصه : ريم فديتج انتي و حور ردن الفندق و نحنا بني وراكن
    ريم : انزين

    مشن البنات جدام ... وصلن البنات للفندق و ركبن الاصنصير ... طلعن البنات من الاصنصير و يشوفن احمد الي كان يالس برع ... شافت حور احمد الي كان يشوفها و نزلت عيونها ... دشن البنات الغرفه و كل وحده اسبحت ... طاحن البنات عالشبريه عشان يرقدن بس ما قدرت حور ترقد لانها كانت تفكر باحمد ...

    حور في خاطرها [ ليش احس اني اعرف هالانسان ؟؟ ليش كل ما اشوفه احسه يسالني منو انا ؟؟ ]

    فاليوم الثاني ... قامن البنات و نزلن من الفندق عشان يصلن صلاة الفير ... ما قدرن البنات يصلن مع الامام ... عقب ما خلصن الصلاه تمن البنات يالسات و اكيد وياهن حصه ... يلست حور تستغفر و اشوف واحد من بعيد يشبه احمد ... تمت حور اشوف احمد و هي مستحيه منه لانه كان يطالعها ... عقب ما صار الصبح الكل ركب الباص عشان يسيرون مكه المكرمه ... و هم فالطريج نزلو للميقات عشان يتوضون و يصلون ركعتين ... عقب ما خلصو كملو طريجهم لمكه ... عقب ما وصلو لمكه الكل سار لجناحه في فندق ( ارتاج البيت ) و هو وقف للملك عبد العزيز ... كان الجناح من طابقين و غرفه داخليه ... ريم و حور اختارن الطابق الفوقاني اما حصه و محمد تحت ... عقب ما حطن البنات اغراضهن فوق نزلن ويا حصه و محمد عشان يطوفن حول الكعبه و عقبها السعي بين الصفا و المروه ... وصلن البنات صوب الكعبه و تستانس حور انها اخيرا اشوف الكعبه جدامها ... صلن البنات العشى و عقبها طافو حول الكعبه ... عقب ما خلصو السعي درن البنات للجناح و اسبحن ...

    فاليوم الثاني الصبح ... الكل كان يالس فالصاله و يدق المسؤول الباب ...
    محمد فتح الباب : اهلين اخوي
    المسؤول : السموحه منك اخوي بس بغينا انخلي هالحرمه و ولدها و ريلها عندكم فالغرفه لانه ماشي غرف زياده فالفندق
    محمد : اسمحلنا اخوي هاي مب مشكلتنا . نحنا عندنا بنات ما نروم انخلي رياييل ثانيين وياهم فالغرفه
    المسؤول : بس البنات بكونن فوق و الرياييل تحت فالغرفه الداخليه
    تمو المسؤول و محمد يتناقشون عن الموضوع ... كان احمد ويا المسؤول بس هو ساكت ... نزلن البنات من فوق و تشوف حور احمد الي كان واقف يطالعها ...
    محمد : مثل ما قلتلك البنات فوق ويا حرمتي اما الراييل داخل
    المسؤول : خلاص عيل . اخوي ممكن ادخل الشنط داخل و احمد اذا ما عليك امر ساعدهم شوي
    احمد : ان شاء الله
    فتحت حور عيونها و هي تسمع اسم احمد ... حست حور بقلبها الي يدق بقو و تمت اشوفه بطريقه غريبه ... عقب ما خلصو طلعو المسؤول و احمد من الغرفه ... فوق عند البنات ... كانت حور مصدومه و مب عارفه اذا الي سمعته صح ولا لاء ... صح ان وايد من الشباب اساميهم احمد بس ليش كانت تحس انه الشخص الي ببالها ...

    تاشر ريم لحور " حواري شو فيج ؟؟ "
    حور " مادري "

    ما كانت حور قادره تقول لريم الي بخاطرها ... عقب ما اذن العصر سارن البنات صوب كشك فالمول عشان يعبون البطاقه بالرصيد ... سارن ريم و حور و يشوفن احمد الي مجابلهن ... حور اول ما شافته تمت فاتحه عيونها لانها كانت تفكر فيه و فجاه لقته جدامها ... لفت حور ويها صوب ريم عشان ما تلتقي عيونها بعيون احمد اما احمد فكان يشوفها ... لاحظت ريم نظرات احمد و ابتسمت ... تمن البنات يترين الين ما يخلصون الي جدامهن و ايي احمد صوبهن ...
    احمد : اقدر اساعدكم بشي ؟؟
    ريم : امممم هيه نبا رصيد للفون
    سال الريال و رد على ريم : يقول ماشي عندهم
    ريم و هي اطالع حور : الحين من وين نيب رصيد ؟؟
    احمد : خلاص انتن سيرن و انا اذا لقيت رصيد بيبه لكن الغرفه
    ريم : مشكور ما تقصر اخوي
    سارن البنات ... مر اليوم بسرعه و يا اليوم الي عقبه ... كانت حور محمومه و حرارتها ترتفع و تنزل ... عقب صلاة المغرب ... اقترحت حصه انهم يسيرن يتسوقن فالكل وافق حتى حور الي مريضه ... و هن يمشن حست حور بالتعب ...
    ريم اشوف حور : حصوه انا و حور بنرد الجناح عشان حور ترتاح
    حصه : انزين . تحملن على عماركن
    ردن البنات للجناح ... دشن البنات و ركبت حور فوق ... حد يدق باب الجناح ...
    ريم و هي تلبس شيلتها : منو ؟؟
    المسؤول : انا المسؤول يايب لكم العشى
    فتح المسؤول الباب و دخل الترولي الي حاطين عليها الاكل ... كان احمد ويا المسؤول ... نزلت حور تحت و الكل كان يشوفها ... تم احمد يطالعها جنها ملاك نازل من فوق سارت حور صوب ريم و تمت واقفه ... حطو المسؤول و احمد الاكل و سار المسؤول الغرفه الداخليه عشان يحط اكل الرياييل ... كان احمد يشوف حور الي امبين عليها التعب ...
    احمد يرمس ريم دام حور ما بتروم ترد عليه : اختي بلاها الي وياج ؟؟
    ريم : محمومه شوي
    احمد : اها . انزين تبيني ايب لها دوا من الصيدليه
    ريم : مشكور بس ما يحتاي اتعب عمرك
    احمد : ها واجبيه اختي
    طلعو المسؤول و احمد من الغرفه ... عقب ما مر الوقت يو حصه و محمد و الكل يلس ياكل الا حور الي بعدها تعبانه ... يسمعون حد يدق باب جناح ... قامت حور و فتحت باب الجناح ... تمت حور اشوف احمد الي كان واقف جدامها ... ابتسم احمد و عطى حور جيس فيه الدوا ... سار احمد و استغربت حور منه ... عقب ما خلصن البنات الاكل طلعن فوق عشان يرتاحن ... طلعت حور الدوا من الجيس و طاحت وياها بطاقه مكتوب فيها [ معفايه حور و ان شاء الله ما اشوفين شر الغاليه . بو شهاب ] ... تمت حور اشوف البطاقه و مب مصدقه الي قرته ... كانت تحس انه هو احمد الي تعرفه بس نفس الوقت كانت تنكر هالشي ...

    حور " ريم شو اسم الريال الي دوم ويا المسؤول ؟؟ "
    ريم " اسمه احمد . ليش ؟؟ "

    حور في خاطرها [ معقوله احمد يكون بو شهاب الي اعرفه . سبحان الله الدنيا صغيره و ما التقينا الا بالعمره . انزين هو يعرف اني انا حور العيون ؟؟ يمكن هيه لاني ما ارمس . مادري و الله ]

    يت حصه و ادش حور البطاقه عشان ما اشوفه حصه ... استغربت حصه من حركة حور بس سكتت ... فاليوم الثاني كان يوم الزياره للاماكن نفس عرفات و رمي الجمرات و غيره الي تكون في موسم الحج ... كانت حور متوقعه ان احمد ايي الزياره بس مايا وياهم ... عقب ما ردو الفندق ... زاد الحمى على حور و تمت طايحه فوق على شبريتها ... الكل كان تحت و حد يدق باب الجناح ... فتح محمد باب الجناح و كانو المسؤول و احمد لانهم يابو الغدا ... دشو اثنيتهم داخل و اشوف ريم احمد الي كان يدور حور بعيونه ... سارت ريم فوق و قالت لحور تنزل عشان تتغدا بس حور رفضت انها تنزل ... نزلت ريم تحت ...
    حصه : ريم وينها حور ؟؟
    ريم : تقول ما تبا تنزل لانها تعبانه
    حصه : خلاص خليها عليه انا بنزلها
    ركبت حصه و نزلت حور عقب ما اصرت عليها انها تاكل شوي ... يلست حور و ويها مجابل الكل ...

    المسؤول : هالبنت شكلها وايد تعبانه . ليش ما تودونها المستشفى ؟؟

    احمد كان واقف برع فالممر و اول ما سمع المسؤول يقول جيه رد على ورا و شاف حور الي شافته ... ابتسم احمد و استحت حور منه ... فاليوم الي عقبه ... كان يوم الجمعه ... الكل اسبح و طلعو عشان يطوفون طواف الوداع قبل لا يظهرون من مكه ... عقبها ردو الجناح عشان يرتبون اغراضهم ... نزلو كلهم عشان يسمعون خطبة يوم الجمعه ... يلسن البنات و حصه حذالهن ... حور و هي تسمع كانت تفكر باحمد و كانت تتمنى انها اشوفه ... اشوف حور احمد الي كان مار صوبهن ... تمت حور اشوفه و هي مب مصدقه ... ركب احمد الدري المتحرك عشان يسير الطابق الثاني من المول و عقبها نزل و يشوف حور الي كانت اشوفه ... اول ما لاحظت حور ان احمد يطالعها لفت ويها جدام ... عقب ما خلصت الخطبه ردن البنات الجناح عشان يتغدن و عقبها رقدن شوي ... عالعصر قامن البنات و ركبن الباص عشان يطلعون من مكه ... حور و ريم و هن يمشن شافن احمد الي كان واقف ويا واحد من الشباب ... كانت حور اشوفه بدون ما تحس ... كانن البنات واقفات برع الين ما يحطون الرياييل الاغراض فالباص ... كان احمد كل ما يمر صوب البنات يشوف حور ... اما حور فكانت تلاحظ بس تنزل عيونها ... عقب ما خلصو و حطو الاغراض ركبن البنات الباص ... يلست ريم صوب الدريشه و حور حذالها ... احمد و هو شال الشنطه عشان يحطها ورا اخر الباص شاف حور الي كانت اشوفه ... حور اول ما يت عيونها بعيون احمد نزلت عيونها و هر منحرجه ...

    حور في خاطرها [ ياربي شو مستوي فيني ؟؟ ليش اطالع احمد جيه ؟؟ بعدني مب متاكده ان هو نفسه احمد الي اعرفه . اسميني تخبلت و مب عارفه شو اسوي ]

    تحرك الباص و الكل يلس على كرسيه ... كانو احمد و حور كل ما ينزلون مكان يشوفون بعض و هم مب حاسين بهالشي ... عقب ما صار اليوم الثاني وهم بعدهم فالباص ... على وقت الفير الكل نزل عشان يصلي فالمسيد ... عقب ما خلصن البنات صلاتهن ردن للباص ... حور و هي تمشي ما لاحظت وجود احمد صوب الباب الثاني الي فالباص ... وصلت حور صوب الباب و اشوف احمد الي كان واقف يترياها تركب ... نزلت حور عيونها و هي تركب بس قلبها كان يدق بقو ... تم هالحال الين ما وصلو الامارات و عقبها كل واحد نزل و سار بيته ... وصلن البنات البيت و سلمن على امهن ...
    ام احمد : الحمدلله على سلامتكم يالغاليين
    حصه و محمد : الله يسلمج امايه
    سارت حور غرفتها و يلست عالشبريه ... حطت حور بطاقة فونها الاتصالات و شغلت خدمة البيبي ... اول ما شغلت حور الخدمه وصلت لها محادثه من احمد و مكتوب فيها ...

    يالخلق ابيكم اشوفون خلي .. شوفوه بكل حلاته و زينه
    والله احبه و له في محلي .. من عقد اللولو و القلب يعينه
    اموت لشفت عيونه الغزلي .. و نظرته القتاله و زينه

    [ هلا حور شحالج ؟؟ اكتب لج و انا مب مصدق انج كنتي جدامي . كنت كل ما اشوفج احتار لو انتي الانسانه الي اعرفها ولا لاء . الله العالم اني كنت اتمنى اشوفج و الحمدلله صار الي اباه . احبج يا حور والله احبج . صح اني انصدمت يوم قلتيلي انج ما تسمعين و لا ترمسين بس صدقيني من عرفتج و حياتي تغيرت . احمد ]






    نبض القصيد

  5. #55
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    12 - 8 - 2014
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    34

    رد: قصة فصول حياتي من كتاباتي

    ==&==&==
    البارت 19
    ==&==&==

    عقب ما ردو ابطالنا من العمره باسبوعين ... صارت بعض الاحداث ... قوة علاقة احمد و حور بحيث ان احمد قرر يخطب حور ... ريم بدت تلاحظ على سالم انه يبا بتقرب من اختها سلوى ... و الخبر الحلو بتعرفونه فالبارت هذا ... اليوم بكون عرس هنادي بالصاله ... يوم الخميس ... الصبح فالدوام ... اول ما دشت غايه المكتب استغربت من وجود هنادي الي كانت مداومه ...
    غايه : هنود اليوم مب عرسج ؟؟
    هنادي : امبلا اليوم يوم وفاتي . اليوم المنحوس الي باخذ فيه السبال الي اسمه منصور
    يلست غايه على كرسيها و قلبها يعورها على ربيعتها ...
    غايه اشوف هنادي بحزن : هنود الين متى بتمين جيه كارهه ريلج ؟؟ ترى مهما كان ها ريلج
    هنادي بسخريه : بكرهه الين ما يشلوني و يحطوني بقبري
    غايه : هنود لا تقولين جيه
    هنادي : قلت جيه ولا لاء ما عاد ينفع الندم
    كانت غايه اشوف حالة هنادي الي تغيرت 180 درجه من عقب ما ملجة ... تحولت هنادي من البنت البشوشه لوحده كئيبه ... غايه و هي اشوف هنادي كانت تفكر كيف توصل الهديه الي شرته لاحمد ...

    غايه في خاطرها [ ياربي ما اعرف كيف اعطي لاحمد الهديه . بس ما عندي غير هالطريقه عشان اعبر له عن حبي ]

    يرن فون هنادي و كان ريلها منصور بس ما ردت عليه ... تمت هنادي اشوف فونها باحتقار بس ما ردت عليه ...

    قامت غايه : هنود تبين ايب لج شي من تحت ؟؟
    هنادي : هيه اذا لقيتي سم هاتيه
    طلعت غايه من المكتب و تمت تفكر كيف توصل الهديه لاحمد ... و هي تمشي شافت الفراش الي صوب مكتب احمد ... سارت غايه عنده ...
    غايه : محمد ممكن يسويلي طلب
    عطت غايه للفراش الهديه و قالت له يعطي لاحمد ... خذ الفراش الهديه و شله لاحمد الي كان يجيك الملفات في مكتبه ...
    الفراش : استاز احمد
    شاف احمد الفراش : شو عندك ؟؟
    الفراش : انا ايب لك هديه وايد انت بيحبه
    استغرب احمد : هديه ليش لا يكون اليوم ميلادي و انا مادري
    الفراش : مب انا ايب واحد نفر يعطي انا و يقول يعطي حق انت
    احمد : منو ؟؟
    الفراش : ما يدري وحده بنت يعطي
    استغرب احمد و خذ الهديه ... فتح احمد الهديه و شاف فيها ساعه حلوه من باريس غاليري و وياها بطاقه ... فتح احمد البطاقه و قرا فيه ...

    [ ما عرفت كيف اعبر لك عن حبي لك غير اني اشتري لك هالساعه كهديه و اتمنى انها تعيبك . غايه ]

    انصدم احمد و يقول في خاطره [ معقوله غايه تحبني !! من متى ؟؟ بس انا ما احبها و لا احيدني سويت لها شي عشان تحبني ( اذكر سالفة ريولها ) الي صار لريلها بسبتي عشان جيه شليتها المستشفى . لا حول لله الحين شو اسوي . اخاف اردها و تنجرح بسبتي بس لازم اوضح لها الموضوع عشان ما تفهمني غلط ]

    شل احمد الهديه و طلع من مكتبه ... دش احمد مكتب البنات و شافهن يالسات يسون شغلهن ... غايه اول ما شافت احمد استحت و نزلت راسها اما احمد فسار عندها ...
    احمد و هو يحط الهديه عالطاوله : مشكوره على مشاعرج بس انا اسف
    سار احمد من دون ما يشوف غايه ... لفت هنادي ويها صوب غايه الي كانت الصدمه عليها قويه ... كانت هنادي بتسالها عن الموضوع بس فضلت انها تسكت عشان ما تحرج ربيعتها ... رد احمد لمكتبه و هو حاس بتانيب الضمير بس بعد ما كان يقدر يبادل غايه مشاعرها ... يرن فون احمد ...
    احمد : يا هلا بابو سنيده
    راشد : اهلين فيك بو شهاب . شحالك ؟؟
    احمد : لو تبي الصراحه ما يسرك الحال بس يلا ما انقول غير امرنا على الله
    راشد : هيه والله ياخوي
    احمد : تعال بشر شخباره ابو عسكور ؟؟
    راشد : الحمدلله بدا يتعالج شوي شوي و اتمنى ينفع وياه العلاج
    احمد : ان شاء الله
    راشد : انت شخبارك و شو ايديدك ؟؟
    احمد : اخباري زينه و ان شاء الله ناوي اخطب جريب بس اول خل عرس هنادي يخلص
    راشد : مبروك بس بتخطب منو ؟؟
    احمد : منو غير الي ماخذه القلب
    راشد : ههههههههههه عيل الي ماخذه قلبك تتهنى به ان شاء الله
    تمو الشباب يسولفون ... عقب ما مر الوقت ... الظهر ... طلع احمد من الدوام و يلس في سيارته ... يشوف ليت احمر فالبيبي و يفتح المسن و يشوف محادثه من حور ...

    قربك صار اكبر امنياتي .. و حبك لي اغلى هديه
    احبك من قلبي يا ذاتي .. يامن وجودك مشغلني عن البقيه

    ابتسم احمد و رد على حور ...

    انت الذي مشغول به القلب .. و انت الذي الروح تهواه
    انت الذي علمتني كيف الحب .. و انت الذي كل الخلايق ما تسواه
    انت الدم الي بشرايني يدب .. و انت الذي اتنفس هواه

    حور العيون : الله الله عالقصيده تراني ما اقدر اتحمل
    بو شهاب : ههههههههههه . شحالج غناتي ؟؟
    حور العيون : بخير فديتك . ها طالع من الدوام ؟؟
    بو شهاب : هيه الحين بظهر و بسير بسوي كمن شغله ترى اليوم عرس اختي هنادي
    حور العيون : فديتها الله يكون بعونها
    بو شهاب : الا تعالي بتين العرس ترى بكون بصالة ------- ؟؟
    حور العيون : اممم بحاول
    بو شهاب : افااااا تراني ابا اشوفج
    حور العيون : ههههههههه يالطفس شكلك ما شبعت يوم شفتني بالعمره
    بو شهاب : كيف تبيني اشبع من شوفت قمريه
    حور العيون : هههههههههه خلاص بحاول ايي بس ما اقدر ااكد لك
    بو شهاب : اوكي
    يلسو يسولفون الين ما ركبت هنادي السياره ... احمد تم يشوف هنادي الي كانت جسد بلا روح ... كان احمد مضايج بس ما كان يقدر يسوي اي شي ... في بيت ام احمد ... كانن حور و امها يالسات بالصاله و ادش حصه ...
    حصه : السلام عليكم
    ام احمد : عليج السلام غناتي
    يلست حصه عالغنفه و هي تعبانه : اااااااااااااه احسني تعبانه موت . ااااااخ ظهري
    ام احمد : سيري ارتاحي في غرفتج الغاليه
    حصه : مابا امايه ترى عالعصر محمد بيي من بوظبي و لازم ارتب اغراضي
    ام احمد : لاحقه عالترتيب بعدين
    حصه : امايه بخبرج شي . توني يايه من المستشفى و خبرتني الدكتوره اني حامل
    استانست ام احمد ... كانت حور بعدها ما تسمع عدل عشان جيه ما عرفت شو كانت تقول حصه ...

    حصه تاشر لحور " حور انا حامل "

    استانست حور وايد و باركت لاختها ... عالعصر ... كانت ريم طالعه من البيت كالعاده عشان اسير عند حور ... و هي سايره شافت سالم الي طلع من باب البيت ...
    سالم : اهلين ريم شحالج ؟؟
    ريم : بخير
    سار سالم و اتوقفه ريم ...
    ريم : سالم
    لف سالم لريم : امري
    ريم : ممكن اعرف شو الي تباه من اختي سلوى
    سالم : ما ابا شي ليش ؟؟
    ريم : لاني ملاحظه عليك من فتره انك تلعوزها
    سالم : العوزها لاني ابا اسولف وياها و انا ما اعتقد هالشي يضرج
    ريم : امبلا يضرني لانه سلوى اختي و انا ما اتحمل حد يلعوزها
    سالم : شوفي ريم انا سويت الي تبينه اني ابتعد عنج اما انج تدخلين بيني و بين اختج مابا فاهمه
    انقهرت ريم من اسلوب سالم ... طلع سالم بسيارته عشان يسير الجامعه ... دشت ريم بيت ام احمد و يلست حذال حور ... خبرت ريم حور عنها و عن سالم يوم كان يلعوزها ...

    استغربت حور و اشرت " يمكن بدا يحب سلوى عشان جيه يلعوزها "
    ريم " ما اعتقد . خايفه على سلوى وايد "
    حور " لا تحاتين . صح سالم تغير وايد من عقب وفاة المرحوم بس بعد ما بيوصل لدرجة انه يسوي شي باختج . صح ما خبرتج حصوه حامل "
    استانست ريم " والله . الله يعني جريب بكون عندكم بيبي "
    حور " اخيرا بستوي خاله . وايد مستانسه لمحمد و حصه "
    ريم " ان شاء الله دوم بيتكم فيها افراح . الا تعالي اشحال قلبج هههههه "
    استحت حور و ابتسمت " بخير فديتج يعلني افداه . اليوم عرس اخته و عزمني بس مب عارفه اسير ولا لاء "
    ريم " سيري . المهم قومي انسير نيلس ويا خالوه و حصه "
    قامن البنات و طلعن من الغرفه ...
    ريم : حصوه قالولي انج حامل . مبروووووك
    استحت حصه : الله يبارك فيج حبيبتي . عقبال ما تعرسن و تيبن عيال
    ريم : هههههههه لا فديتج انا جيه مرتاحه . شو لي بعوار الراس
    حصه : هههههههه هو صح عوار راس بس حلو الزواج
    يلسن البنات يسولفن و يدق محمد باب الصاله ... لبسن البنات شيلهن و دش محمد ... باس محمد راس عمته ...
    محمد يرمس حصه : ها حصه جهزتي اغراضج ؟؟
    حصه : هيه توني خلصت
    محمد : يلا عيل خلينا نطلع الحين
    طلعو محمد و حصه و يلسو بالسياره ...
    حصه : محمد
    محمد : شو ؟
    حصه : انا حامل
    فتح محمد عيونه : والله ( استانس ) الله اخيرا بصير ابو
    كان محمد حلمه انه يصير ابو و حلمه تحقق ... عقب ما صار الفليل ... في صالة العرس ... كانت المصوره تاخذ صور لهنادي و ادش ميره الغرفه ...
    هنادي ترمس المصوره : وقفي التصوير شوي ( اشوف ميره ) ميمي
    ميره : فديتج يا احلى عروس ليش زعلانه
    تتنهد هنادي : اااااااااااااه و شو الي بخليني استانس . يا حسرتي على عمري
    ميره : لا تقولين جيه و استانسي ترى كل وحده تتمنى ايي هاليوم في حياتها
    هنادي : ادري بس مب تكون ماخذه واحد كريه نفس الي عندي
    ميره : ليش شو صار ؟؟
    هنادي : اضاربت وياه اليوم . طرش لي مسج اونه ليش ما تردين فقلت له اني ما احب ارد على حد يوم اكون بالدوام . عقبها عصب و قال انا ريلج و لازم تردين عليه
    ميره : صح الريال ما يحب حرمته ما تر عليه حتى لو كان عندها الف شغله
    هنادي : متفيجه ارد عليه . مالت عليه من سبال
    ميره : هههههههه الله يعينج ( لفت عشان تطلع ) يلا انا سايره
    هنادي : لا تمي الله يخليج
    ادش شمسه اخت منصور ...
    شمسه : ها يالعروس خلصتي التصوير
    هنادي : لا بعدني
    شمسه : اها . انزين ترى عقب ساعه بتنزلين تحت
    طلعت شمسه و بوزة هنادي ...
    هنادي : ميمي ساعدني
    ميره : اسفه فديتج لو كان بايدي جان ساعدتج من زمان
    هنادي : هيه اصدقين شالفايده عقب ما طاح الفاس بالراس
    طلعت ميره من الغرفه و كملت المصوره تصويرها ... عقب ما مر الوقت ويا الوقت الي بتنزل فيه هنادي ... كانت هنادي مختاره لحن حزين و الكل استغرب ... هنادي و هي تمشي كانت اطيح دموعها ... عقب ما وصلت هنادي يلست عالكرسي و هي حاسه بريولها الي مب قادرين يشلونها ... مر الوقت و نزلو المعرس و و ابو سلطان و احمد و سلطان ... وصل منصور صوب هنادي و شافها بنظرات احتقار بس هنادي ما شافته ... تمو الرياييل يصورون ويا هنادي ... احمد و هو ساير عشان يطلع من الصاله شاف حور الي كانت يالسه بعيد ... ابتسم احمد لحور و هي نفس الشي ... عقب ما خلص العرس و رد احمد البيت ... في غرفة احمد ... كان يالس يرمس حور بالمسن ...
    بو شهاب : فديت الي شفتها فالعرس . ها شو كان العرس ؟؟
    حور العيون : كان كئيب
    بو شهاب : كيف كئيب و انا كنت هناك
    حور العيون : هههههههههه مب قصدي جيه بس قلبي عورني على هنود
    بو شهاب : خلي امرها عالله
    يلسو احمد و حور يسولفون الين ما كل واحد رقد ...




    نبض القصيد

  6. #56
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    12 - 8 - 2014
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    34

    رد: قصة فصول حياتي من كتاباتي

    &==&==&==&
    البارت 20 و الاخير
    &==&==&==&

    عقب ما مر شهرين عالاحداث ... صارت تطورات حلوه ... حور بدت ترمس و الكل كان مستانس عشانها ... احمد خطب حور و حدوو كتب كتابهم عقب اسبوع و الملجه نفس اليوم ... سعيد و راشد بردون اليوم من المانيا ... غايه و احمد كل واحد منهم كان يحاول يجتنب الثاني فالدوام ... هنادي اطلقت ( الطلقه الاولى الي عادي ترجع فيه لريلها ) و هي من اسبوعين في بيت اهلها ... عالظهر فالدوام ... كان احمد يالس يرمس حور فالمسن ...
    بو شهاب : حياتي
    حور العيون : عيونها امر
    بو شهاب : كنت ابا اسالج سؤال . شو الي خلاج تتعلقين فيني اول ما تعارفنا ؟؟
    حور العيون : تبا الصراحه اسمك لانه على اسم المرحوم اخويه . خبرتك عن الحادث الي بسبته صرت ما ارمس و لا اسمع
    بو شهاب : هيه قلتيلي . انزين و اذا صار لي شي شو بسوين ؟؟
    حور العيون طرشت ويه المعصب : احمد لا تقول جيه ترى والله بزعل منك
    بو شهاب طرش الويه الي مطلع لسانه : امزح وياج
    تمو يسولفون الين ما طلع احمد من الدوام عشان ياخذ الشباب من المطار ... عقب ماخذ احمد الشباب ... فالسياره ...
    احمد : الحمدلله على سلامتك بو عسكور
    سعيد : الله يسلمك بو شهاب
    راشد : بو شهاب ما اشوفك قلتلي الحمدلله على سلامتك
    احمد : ههههههههههه ليش انت فيك شي
    راشد : بسم الله علي . فال الله و لا فالك يالشرير . ان شاء الله بعدوك و لا فيني
    ضحك احمد ... وصل احمد الشباب بيوتهم و رد البيت عالعصر ... بركن احمد سيارته برع البيت و هو مستغرب من وجود سيارة منصور ... دش احمد البيت و يدش الصاله ... كان منصور يالس ويا ابو سلطان ...
    منصور : ارجوك عمي اقنعها انها ترد وياي البيت . والله اني احبها
    عصب احمد : لو بتموت ولا اخليها ترد وياك يالحقير
    وقف منصور و هو يشوف احمد باحتقار ...
    ابو سلطان : احمد لا
    قاطعه احمد : ابويه معقوله تباه ياخذ بنتك الي ربيتها و تعبت عليها ( يرمس منصور ) و انت على اي اساس تيي و تطلب من ابويه ؟؟ ليش ناسي ضربك لاختي ولا لازم اذكرك
    ابو سلطان : احمد انت ما يخصك بهالمواضيع
    احمد : امبلا يخصني هنادي اختي و انا ما بيلس اشوف هالحقير يعاملها جنها يايه من الزباله
    تم منصور يطالع احمد باحتقار ...
    احمد : شو مب عايبنك كلامي . اصلا من البدايه ما كنت ابا هنادي تاخذك بس ما كنت قادر اسوي شي اما الحين لو الموت و لا ترد اختي لك
    اتريا احمد منصور عشان يطلع بس منصور تم واقف مكانه ...
    احمد : عنبو اسميه ويهك لوح عقب الي قلتله بعد ما طلعت من البيت . لو انا بدالك جان استحيت على ويهي و طلعت
    منصور : انا ما بطلع الا و ماخذ هنادي وياي
    احمد : لو تحلم ما بتاخذها . و اسمع بينا و بينكم المحكمه فاهم
    سار احمد و خلى منصور الي مقهور منه ... عقب ما مر اسبوع و اطلقت هنادي من منصور و احمد ملج على حور ... الكل كان مستانس للاثنين و خاصة باليوم الكبير الي هو عرس احمد و حور ... في صالة العرس ... كانت حور متوتره و نفس الوقت مستانسه لانها بتكون ويا احمد ويا الانسان الي حبته ... عقب مايا الوقت الي فيه حور بتنزل سكرو الليتات ... طلعت حور للصاله و هي مثل القمر ... اول ما طلعت حطت هنادي قصيده ...

    هنادي بالمكرفون : هالقصيده اهداء من المعرس للعروس و الــــــف مبروك للعروسين

    مري علينا يالساعات كالثواني .. و ابهرينا بعروسنا حور و حلاها
    هاذي حور تمشي و الزوالي .. تقول شوي شوي يا قمر غلاها
    حور بنت الاجاويد و الغوالي .. تحكي قصة حب و الكل رواها
    هلي على الخلق يا قمر العذالي .. يا ناس سمو باسم الي سواها

    استانست حوور بالقصيده و تمت تمشي و هي مب مصدقه انها عروس ... عقب ما وصلت حور و الكل يا سلم عليها ... الحين دور المعرس عشان ينزل ... دش احمد ويا سالم الصاله و هو بعد مب مصدق انه بكون ويا حب حياته ... وصل احمد و باس حور على راسها ...
    احمد : الف مبروك حياتي
    حور و هي مستحيه : الله يبارك فيك حبيبي
    وقف احمد حذال حور و يود ايدها ... عقب ما خلص العرس سافرو المعاريس لايطاليا و عقبها للسعوديه ... الباقيين عنهم ... هنادي ملجة و خذت سعيد حتى ان امها ما كانت موافقه ... راشد عرس ... حصه يابت ولد و سمته احمد اما سالم فسافر امريكا عشان يعيش هناك ... ريم و سلوى كل وحده ياها نصيبها و عرست





    النهايه

  7. #57
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    12 - 8 - 2014
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    34

    رد: قصة فصول حياتي من كتاباتي

    شكرا لكل الي تابع القصه و ان شاء الله جريب بنزل روايتيه الثانيه الي اسمها اسيرة حبك




    نبض القصيد

صفحة 6 من 6 الأولىالأولى ... 4 5 6

ضوابط المشاركة

  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • تستطيع إرفاق ملفات
  • تستطيع تعديل مشاركاتك
  •